خالتى صفية و النيك (2)
قعدت على الكرسى أخد نفسى شوية و خالتى جابت مناديل من شنطتها و فضلت تمسح فى لبنى من على وشها و صدرها
خالتى : اى كل دا بضانك دى ولا فناطيس لبن ؟
انا : معلش يا خالتو اصلها اول مرة بالنسبة لى
خالتى : اه انت بقى طبقت المثل بتاع اللى مشفش لحمة شاف كس خالته اتهبل
و قهقهت من الضحك
انا : منا معذور بردوا يبقى كس خالتى بالفخامة دى لازم اتهبل
خالتى : طب ييلا يا اهبل نضف نفسك عشان نمشى الا يقلقوا علينا
دخلت الحمام و فتحت الميه و بدات انضف نفسى من العرق و مفيش ثوانى لاقيت خالتى صفية داخلة عليا و هى عريانة
انا : كدة من غير لا احم ولا دستور ولا عشان نكتك يبقى الحواجز بينا اتشالت خلاص
خالتى : و هو انا اصلا كنت بتكسف منك قبل ما تنكنى عشان اتكسف منك دلوقتى و بعدين كسوف ايه الكسوف دا حتشوفوا من مراتك يوم الدخلة عشان تمثل عليك بعد ما تنيكها انما شعارى انه بعد النيك اى كسوف يبقى fake
انا : يخربتك يا خالتى دكتورة نيك
خالتى : مفيش فى النيك دكاترة يا حبيبى
انا : خلاص يبقى يخربيتك يا خالتى شرموطة كبيرة
خالتى : يا ابنى النيك دا هو الميزان اللى ظبط لى حياتى ؛ انا اتناك و اتبسط و اللى ينكونى بيتبسطوا و جوز خالتك و عيالها يعيشوا مرتاحين على حس نيكى و الحياة تدور
انا : شاطرة يا خالتو لسانك بيقول حكم
خالتى : فى الحقيقة كسى يا حبيبى هو استاذى الاول و علمنى كل شئ اتعلمته فى الدنيا من اول البقال اللى كنت بسيبه يفعص و يلحس فيا عشان اخد من دكانه اللى عاوزاه ؛ و مدرسى الشاب الصغير الرخم اللى ملقتش حل لرخامته و قسوته غير انى ادخل له مكتبه و اقلع جيبتى و اقعد على حجره ؛ لحد النيك من اى راجل عاوز ينكنى عشان اتمتع و اخد مصلحتى
انا : بصراحة انا كنت مشتاق انيكك و دلوقتى بقى شوقى اسمع قصتك اجمد من شوقى لجسمك زمان
خالتى : ما هو باين اهو عمودك قام اول ما سمعت كلامى
انا : طب ممكن لو سمحتى اصلح غلطتى انا حاسس ان كسك العظيم صاحب التاريخ الافل مخدش منى التقدير اللى يستحقه
خالتى : اى حتعمل اى ؟
انا : استنى
و نزلت على ركبى قدام كسها و فضلت احك وشى فيه بشوق و هيام و ابوسه واحدة واحدة بحنية و فجأة هجمت على أشفار كسها بشفايفى و فضلت امص فيهم بقوة و لسانى بيلعب عليهم و ايديا على طيازها و عمال ادعكهم بكل قوتى و هى راحت فى دنيا تانية و مش سامع منها غير همهمات خفيفة بسبب المتعة رفعت عيونى ابص عليها لاقيتها ماسكة كل حملة من حلماتها بايد و بتفركهم بالراحة و مغمضة عيونها ؛ فضلت الحس لها شوية لحد ما لاقيتها بتترعش و بتجيب شهوتها
خالتى : يا ابن المتناكة يا ابن المتناكة اه اه ؛ اااااااه
انا لما لاقيتها نزلت قومت و خدتها فى حضنى و حطيت ايدى اليمين على طيازها و ايدى الشمال على ضهرها و بقيت ابوسها فى رقبتها
خالتى : يلا مفيش وقت لازم نخلص و نروح
لاقيتها وقفت ورايا و لزقت فى طيزى كانها راجل بيحك فى ست فى اتوبيس و بايدها اليمين مسكت زبى و بقت تدعكه و ايدها الشمال ماسكة حلمة صدى بتفركها بالراحة
خالتى : اى يا قلب خالتك هيجت و ولعت لما سمعت قصة شرمطة خالتك ؟ ؛ لا عاوزاك تجمد الا خالتك مومس كبيرة و داقت فى الخليج كل الانواع و الاشكال ؛ مش كل ما حعرفك حاجة الاقيك سخنت منى كدة ؛ دا انا عندى حكايات عنى حقولهالك تخيلك كل ما تتخيلها زبك يقوم حتى ولو بقى عندك 100 سنة ؛ اوعدك تعيش طول عمرك متحتجش فياجرا ابدا و تفضل فياجرتك هى حكايات هرس وفرم لحم خالتك من زبار الرجالة
انا سندت بايدى على الحيطة و مبقتش قادر اقف فلاقيتها بتعدى راسها من تحت باطى و بتحط لسانها على حلمة صدرى و بتقولى : حبيب خالتو اللى حيعرف كل حاجة عنها و عن الرجالة اللى ناكوها و خدت حلمة صدرى بين شفايفها و بقت تمصها و فى اللحظة دى انا مستحملتش و زبى انفجر و حرفيا بقى اللبن بيتدلدق منى مش بيزل و هى عمالة تدعك فى زبى و تمص حلمتى كانها بتصفى بضانى و بعد ما نزلت اخر نقطة لبن لاقيتها بتقولى يلا بقى الا احنا اتاخرنا خالص .
تعليقات
إرسال تعليق