المشاركات

خالتى صفية و النيك الجزء الخامس

الجزء الخامس   :  أول أيام المولد - الزوار كتير من كل نوع  و  مكان ؛ صوت الطبل عالى يصم الودان  و كل انسان ملهى بحاجة بيتفرج عليها و الصبية الصغيرة صفية مبهورة باللى شايفاه - ايه الخلق دى كلها ازاى اتجمعوا هنا كلهم و جايين يعملوا ايه  و ايه الدراويش اللى لابسين هدوم غريبة دول و أسئلة تانية كتير جالت فى عقل البنت و هى ماشية مخطوفة من المناظر اللى بتشوفها اول مرة و امها مسكاها من ايدها بعنف خايفة تفلت منها و تضيع متعرفش ان البنت مكتوب عليها الضياع لكن مش ضياع الجسد انما ضياع الروح  و فى وسط المعمة دى  يظهر درويش لابس اخضر فى اخضر يشوف البنت و تعجبه  درويش عجوز معدى السبعين لكن رغبته رغبة شاب فى العشرين نظرة واحدة فى عيون الصبية كانت كفيلة انه يوصل لأعماق أعماقها و يحاول يسحبها للغواية اللى رفضتها البنت بشدة رغم إستعمال الدرويش لأقوى أساليبه و تسخيره لكل قوته البنت قاومت بشدة و عقلها رفض الاستسلام و الدرويش انهار و خارت قواه ؛ رجع الدرويش لخيمته و ارتاح  ايام من تعب محاولته الفاشلة للإغواء و قرر لعن الصبية و جعلها متاحة للنيك من كل صاحب شهوة ؛ فجعلها صاحبة مبدأ للغواية و سلاحها فى الحياة

خالتى صفية و النيك الجزء الرابع

الجزء الرابع : وصلت شقة خالى  قدام الباب و رنيت على رقم خالتى صفية عشان تفتح لى و فعلا خرجت فتحت لى الباب لاقيتها لابسة فستان سهرة رهيب لونه أحمر و بيلمع و عاملة شعرها و مش لابسة طرحة دا غير الميكاج اول ما شفتها و انا داخل وراها قولت لها : إيه دا كله للدرجة دى إنهاردا يوم مميز و حطيت ايدى على طيزها اللى كانت باظة لبرا  من الفستان و شكلها كمان مكنتش لابسة أندر شالت ايدى من على طيزها و قالت لى : " اهدى يا كسمك الموضوع مش فحت و ردم لازم تتعلم يبقى عندك صبر و متستعجلش على الكبس" ؛ لما دخلت لاقيت على السفرة أكل عبارة عن سمك و جمبرى و كابوريا  قالت لى : "الاول لازم تاكل لان حتعمل مجهود جامد انهارد" ؛ قعدت كلت و خلصت لاقيتها سحبانى من ايدى و داخلة بيا اوضة النوم و وقفنا قدام السرير لاقتها بتقلعنى الهدوم بس من غير ما تبوسنى ولا تمسك زبى ولا اى حاجة تهيجنى لحد ما بقيت ملط قدامها و لاقيتها بتجيب حبل و حتكتف ايديا بيه فقولت لها : "ايه دا انتى حتعذبينى ولا ايه" ردت عليا : "لو عاوز تتبسط انهاردا لازم تسمع الكلام و اكيد يعنى انا مش حسلخ جلدك اللى ارخص من جلد الحمار

خالتى صفية و النيك (3)

  نشفنا هدومنا أنا و خالتى و نزلنا روحنا البيت طبعا أنا جديد فى النيك فكان عقلى حيطير منى بسبب اللى حصل و عنيا  مبتنزلش من على خالتى فى كل حتة تروحها فى البيت اما هى بقى فلا و ألف لا دى خبرة و متناكة محترفة و لا باين عليها حاجة ولا كأن حاجة حصلت ؛ حاولت إنى أركز و أشيل عينى من عليها و أركز فى حاجة تانية  بس مخى كله فى اللى حصل جتلى فكرة فتحت التليفزيون بحجة إنى أتفرج على ماتش ؛ و أنا باصص على الشاشة بعينى لكن مخى مش شايف الا مفاتن خالتى لما كانت بين إيديا  فجأة لاقيتنى شامم البرفيوم بتاعها تانى و قبل ما ألتفت أعرف مصدر الريحة لاقتها لازقة خدها فى خدى و بتهمس فى ودنى و بتقولى : " مهما ذاكرت خطط المدربين يا كسمك مش حتنفعك بحاجة كل ماتش بينى و بينك إعتبر نفسك مغلوب من قبل ما يبدأ " - و قامت لطشانى قفا بحنية و ماشية ؛ طبعا الكلام و ريحة البرفيوم دمروا اعصابى اكتر ماهى متدمرة فكان لازم اطفى نار شهوتى قبل ما يبان عليا حاجة و نتفضح فدخلت الحمام و طبعا طلعت الموبايل و بدأت أغل الفيديو بتاعها و أدعك زوبرى بس جت لى فكرة رهيبة مسكت الأندر بتاع صفية من الغسيل و بدأت أشمه طبعا مفيش ثوانى

خالتى صفية و النيك (2)

  قعدت على الكرسى أخد نفسى شوية و خالتى جابت مناديل من شنطتها و فضلت تمسح فى لبنى من على وشها و صدرها خالتى : اى كل دا بضانك دى ولا فناطيس لبن ؟ انا : معلش يا خالتو اصلها اول مرة بالنسبة لى خالتى : اه انت بقى طبقت المثل بتاع اللى مشفش لحمة شاف كس خالته اتهبل و قهقهت من الضحك انا : منا معذور بردوا يبقى كس خالتى بالفخامة دى لازم اتهبل خالتى : طب ييلا يا اهبل نضف نفسك عشان نمشى الا يقلقوا علينا دخلت الحمام و فتحت الميه و بدات انضف نفسى من العرق و مفيش ثوانى لاقيت خالتى صفية داخلة عليا و هى عريانة انا : كدة من غير لا احم ولا دستور ولا عشان نكتك يبقى الحواجز بينا اتشالت خلاص خالتى : و هو انا اصلا كنت بتكسف منك قبل ما تنكنى عشان اتكسف منك دلوقتى و بعدين كسوف ايه الكسوف دا حتشوفوا من مراتك يوم الدخلة عشان تمثل عليك بعد ما تنيكها انما شعارى انه بعد النيك اى كسوف يبقى fake انا : يخربتك يا خالتى دكتورة نيك خالتى : مفيش فى النيك دكاترة يا حبيبى انا : خلاص يبقى يخربيتك يا خالتى شرموطة كبيرة خالتى : يا ابنى النيك دا هو الميزان اللى ظبط لى حياتى ؛ انا اتناك و اتبسط و اللى ينكونى بيتبسطوا و جوز خالتك

خالتى صفية و النيك (1)

 مرحبا أنا حمو جاى انهاردا احكى لكم قصة مستوحاه من حياتى أبطال القصة شخصيات حقيقية فى حياتى و اكتر من تلتين الأحداث اللى حتقروها هنا حصلت فعلا و التلت الباقى لزوم الحبكة الدرامية الموضو كله بدأ و انا مراهق بتصفح الانترنت و بتجول فى مواقع السكس العربى اللى كان موضة لسه طالعة أيامها نزلت فيلم من غير معرف محتواه و كان اللى شدنى ليه ان عنوان الموضوع كان بإسم خالتى "نيك مدام صفية جارتى" الفيلم حجمه لا يتعدى اتنين ميجا و مدته دقيقة و ربع لكن المفاجأة اللى صنعت تحول فى تفكيرى هى إنه لخالتى فعلا شفت خالتى فيه نايمة على سرير ملط حرفيا و حد ماسك تليفون و بيصورها مشكتش للحظة انها متكونش هى و مكذبتش نفسى ايوة صدقت بسرعة ان دى فعلا خالتى صفية ؛ هى معروفة بلسانها الابيح و صورتها فى ذهنى مش بعيدة عن انها تكون شرموطة و طبعا هيجان المراهقة و أفلام سكس المحارم مع لسانها الابيح صنعوا خيالات جنسية ليها فى خيالى ؛ موقف واحد من مواقف كتير ممكن يلخص اللى عاوز اقوله عن شخصيتها انها فى مرة و انا فى اولى ثانوى حبت تزاولنى فسألتنى و انا و هى لوحدينا فى بيت جدى ان كان زبى طويل ولا لا كان ساعتها جوز خا