خالتى صفية و النيك الجزء الرابع

الجزء الرابع :

وصلت شقة خالى  قدام الباب و رنيت على رقم خالتى صفية عشان تفتح لى و فعلا خرجت فتحت لى الباب لاقيتها لابسة فستان سهرة رهيب لونه أحمر و بيلمع و عاملة شعرها و مش لابسة طرحة دا غير الميكاج اول ما شفتها و انا داخل وراها قولت لها : إيه دا كله للدرجة دى إنهاردا يوم مميز و حطيت ايدى على طيزها اللى كانت باظة لبرا  من الفستان و شكلها كمان مكنتش لابسة أندر شالت ايدى من على طيزها و قالت لى : " اهدى يا كسمك الموضوع مش فحت و ردم لازم تتعلم يبقى عندك صبر و متستعجلش على الكبس" ؛ لما دخلت لاقيت على السفرة أكل عبارة عن سمك و جمبرى و كابوريا  قالت لى : "الاول لازم تاكل لان حتعمل مجهود جامد انهارد" ؛ قعدت كلت و خلصت لاقيتها سحبانى من ايدى و داخلة بيا اوضة النوم و وقفنا قدام السرير لاقتها بتقلعنى الهدوم بس من غير ما تبوسنى ولا تمسك زبى ولا اى حاجة تهيجنى لحد ما بقيت ملط قدامها و لاقيتها بتجيب حبل و حتكتف ايديا بيه فقولت لها : "ايه دا انتى حتعذبينى ولا ايه" ردت عليا : "لو عاوز تتبسط انهاردا لازم تسمع الكلام و اكيد يعنى انا مش حسلخ جلدك اللى ارخص من جلد الحمار دا و ابيعه " فسكت و لاقيتها ربطت ايديا ربطة احترافية بحيث ان الحبل مش جامد فيوجعنى ولا ضعيف فاعرف افكه شكلها مش اول مرة تعمل كدا ؛ و لقيتها بتلف ورايا و بتوطى و تفتح طيزى و بتقول : " الاول نبدا بالغابة اللى انت سايبها فى طيزك دى يا معفن" فقولت لها : "عادى ما اسبها هو انا بتناك عشان انعمها يعنى " فردت عليا : " مش لازم تكون بتتناك عشان تكون نضيف انت لسه اهبل و فى حاجات كتير متعرفهاش و انا انهاردا حعرفها لك" ؛ لقيتها بتدخلنى الحمام و بتلبس فوطة مطبخ كبيرة و راحت جابت علبة كرتون طلعت منها مكنة قص شعر و بدات تشيل شعر طيزى و قالت لى : "دا انت عمرك ما حلقته اكيد" ؛ فرديت عليها : "قولت احلقه بعد ليلة الدخلة الا مراتى تشوفنى منعم طيزى تفتكرنى سالب"  فقالت لى : "عامل لطيزك غشاء بكارة يا ابن الوسخة"

قولت لها : "طب افهم ايه السبب فى اللى بتعمليه طيب" قالت لى : "ششش اسكت خالص و حتعرف كل حاجة"

لاقيتها نعمت طيزى خالص و بعدها دهنتها كريم و سحبتنى من ايدى و دخلت اوضة النوم و قالت لى انام على السرير ؛ شغلت هى على تليفونها موسيقة بصوت و اطى و بدات ترقص رقص بوساخة بحركات تهيج و انا زبى واقف على اخره لحد ما تعبت و عرقت فجت نامت جنبى و كل دا هى بفستانها الاحمر نامت على جنبها الشمال و خدت راسى حطتها على بزازها النافرين من الفستان و بقت بايدها تلعب فى شعرى و خدى على بزازها

ٌقالت : "ها جاهز بقى تسمع حكايات شرمطة خالتك يا ممحون "
ققلت لها : "لو انتى شايفانى جاهز ابقى جاهز ما انتى اللى بتجهزينى من اول ما جيت اكل و تنعيم لطيزى و مش ناقص غير تقصى لى ضوافرى ههههههههههههههههههه"
ردت عليا : "و ماله استظرف براحتك و انا حظرف فيك لحد ما اشبع"
قالت لى : "فى الاول كانت البداية و انا فى المدرسة مع الراجل البقال العجوز اللى عجبته بسبب تحرر لبسى وقتها فكان بيدعك فى بزازى و يمصهم و يبوس شفايفى و خدودى  و يطلع زبره يدعكه قدامى و انا رافعة له الجيبة يتفرج على قعرى و فخادى لحد ما يجيبهم و كان بيجيبهم قبل ما زبره يكمل وقوف اساسا و انا لانى كنت هبلة فكنت فاكراه بيعمل حمام بس دا كان مقابل انى اخد اى حاجة من الدكان من غير فلوس برغم ان الراجل دا كان مشهور انه بخيل فدا فهمنى فى الاول ان اى راجل اهم حاجة عنده هى انه يمتع زبره و مفيش راجل بيستخسر فى زبره حاجة مهما كان بخيل الراجل دا كان بيبقى زى الطفل اللى حيموت من الجوع و بيرضع من صدر امه اللبن و هو بيرضع من صدرى ساعتها فهمت ان الموضوع دا ثغرة ممكن اخش منها لاى راجل و اخد اللى انا عاوزاه بعد كدا كان فى مدرس شاب عندنا فى المدرسة بس ابن المتناكة بارد و انا طبعا كنت فاشلة فكان لازم الاقى طريقة اخليه يحل عنى و ميحطنيش فى دماغه زى بقيت البنات الفاشلين ؛ فاصطادته مرة و هو قاعد فى اوضة المدرسين لوحده و دخلت عليه و انا لابسة الجيبة و مفيش تحتها اندر و قعدت اعمل فى حرجات تبين طيزى و هو كمان كان عازب فلقيته بيصب عرق فى عز السقعة لحد ما عملت ان الكراسة وقعت جنبه و وطيت اجيبها و الجيبة اترفع منها جزء كشف رجليه اكتر و طيزى فلقست لما وطيت طبعا فلاقيته بيحط ايده على طيزى و بيحسس بالراحة زى اللى لاقى كنز كان بيدور عليه كتير بس خايف يمسكه حامد الا يجرحه و انا سبته و عملت قال ايه مش طايلة الكراسة تحت الطرابيزه و هو كل مدة بيطمن و بيزود فى قوة الدعك اكتر لحد ما كررت اجننه و بقيت اطلع تنهيدات بسيطة و بعدها صوت محن بسيط هو ما استحملش و قام لزق فيا و بقى يحك زبه فى طزى بجنون و يبوس فى رقبتى لحد ما فى دقايق  لاقيته اتأوه جامد و جابهم فى بطلونه و من الحرج طلع بسرعة من الاوضة و من ساعتها بقى يشوفنى يحط وشه فى الارض و بقى ينجحنى و ميضايقنيش " ؛

انا زبى بقى على اخره من اللى بتحكيه لدرجة انى بقيت حاسس زبى اتشنج من جمدان الانتصاب ؛ فطلبت منها تفك ايدى ادعك زبى فقالت لى مستحيل ؛ بس نزلت براسها لحلمة صدرى الشمال و بقت تلحسها و ترضعها و هى بتقول: " اى يا حبيبى شهوتك ولعت من الدياثة على لحم خالتك اللى الرجالة فرموه بزبارهم الاشكال و الالوان اركب فوقى يا ولا  "

ركبت فوقها لاقتها خدت شفايفى فى شفايفها و فضلت تمصهم و تمص لسانى و ايدها بتلعب فى حلمتى و ايدها التانية بتقفش فى طيزى و مرة واحدة لاقتها بتلمص خرمى بصباعها الوسطانى مستحملتش و لاقتنى بقول لها حنزل 
قالت لى : "نزل على بزازى"

اتحركت تحتى و بقى زبى عند بزازها 
قالت لى : "نزل يا ديوثى يا حبيبى لبن دياثتك "

انا لسه بتاوه و بنزل لاقتها دخلت صوبعها جوا الخرم و مسكت بضانى بالايد التانية فحرفيا بقي زبى  بيخر اللبن مش بينزله و خرمى عمال ينبض و يفتح و يقفل على صباعها كأنى بدعك صباعها بلحم خرمى و هو جوايا مستحملتش طبعا فاتكبيت على وشى و انا فى الوضع دا اللى استمر حوالى 10 ثوانى ؛ خدت دقايق على ما بدأت استجمع تفكيرى و قوتى و قولت لها : "اى يا مرا يا شرموطة اللى انتى عملتيه دا" 
فردت عليا : " لسه انت انهاردا حتشوفت الحلب على اصوله"

قولت لها : "يخربيتك انتى مومس كبيرة"
قالت لى : "مومس ! ؛ المومسات دول غلابا معندهمش حاجة غير اجسامهم ياكلوا بيها عيش انما انا يا حبيبى بتناك عشان اوسع السكة لمصلحتى و امورى تمشى هو فى برضوا مومس توصل للعز اللى وصلت له"

قولته لها : "مالك محسسانى انك المفروض تكتبى مذكراتك فى كتاب و تسميه شرموطة على جسر من الذهب"
فقالت لى : "لا يا كسمك كتاب اى دا مش مقامى انا مقامى ناشونال جيوجرافيك تعمل عنى سلسة حلقات بعنوان شراميط فتاكة"

الغريب ان زبى بعد اللى نزلته دا كله لسه واقف فقمت مشاور لها عليه و قايل لها "خالتو"
فقالت لى : "تعال يا حبيب خالتو ؛ انزل وضع دوجى"
نزلت لاقتها مسكت فردتين طيازى و بقت تلحس خرمى بلسانها بس كانت لاعيبة لحس 
فقولت لها : "اى حكايتك مع طيزى انهاردا انتى حتنكينى و لا ايه"
فقالت لى : "و متتناكش ليه مستعر من النيك دا رجالة بشنبات يقف عليها الصقر و فى مراكز و معاهم جبال فلوس و بيتناكوا"

قالت لى نام على جنبك و ارفع رجلك ؛ سمعت كلامها لاقتها دخلت برجليها مابين رجليا و عملت وضعية المقص بتاعت السحاقيات و بقت تحك كسها فى خرم طيزى
قالت لى : " ها اى رأيك فى النيك من كس خالتك  اهو شوف الكس اللى اتناك من رجالة بعدد شعر راسك بينيكك دلوقتى" 
 ؛ و كان واضح انها هيجانة جامد لان كسها نزل شهوتها فى وقت قليل 


اما  انا فطبعا فى عالم تانى من الهيجان  بسبب 
شهوتها اللى نزلت فخلت كسها بقى مزفلط و كمان خرم طيزى اتبل بيها و مرة واحدة  قررت تكمل عليا و بقت تبوس تمص شفايفى و تلعب فى حلمات صدرى  حسيت انى حجيب و هى كمان حست بكدة فحطت راسها بين رجليا و خلت وشها تحت زبى و بقت تحسس بصباعها على  خرم طيزى و ايدها التانية ماسكة بضانى بتدعكهم بالراحة ؛ نزلت لبنى كله المرة دى على وشها اللى بقى شكله جميل من اختلاط اللبن بالمكياج بالعرق وش شرموطة حقيقية متاكد ان لو مسئول فى شركة افلام اباحية شافه حيمضى معاها عقد بالمبلغ اللى تطلبه

بعد ما نزلت قولت لها : "انتى مجرمة يا خالتى هو انتى نكتى رجالة قبل كدة"
قالت لى : " اه طبعا ما كل واحد و مزاجه "

فضلت بقى تحكى لى ازاى بتحل مشاكلها و تسلك امورها كلها بالنيك سواء تتناك او تنيك و ان المتعة هى سلاحها الاقوى اللى عمره ما خييب معاها فى كل خطوة  و اى عقبة بتلاقيها بتكون المتعة خى اللى العصاية السحرية اللى بتزيلها و تمهد الطريق للمصلحة المطلوبة ؛ طبعا انا زبرى استجاب لحكاياتها و شد حيله بعد كام حكاية قليلين و هى لاحظت فقالت لى تعال المرة دى حتنكنى مسكت زبى و قالت لى نام على ضهرك و وجهت زبى على كسها تماما و قعدت عليه و فضلت تتطلع و تنزل على زبى و هى بتتأوه و الغريب ان منظرها و هى بتتناك ولعنى جامد بغض النظر عن المهيجات التانية اللى ككانت فى الموقف زى الحكايات اللى اتحكت و اللى عملته فيا طول الليلة مع طبعا منظر وشها اللى عليه اثار العهر زى ما قولت تركيبة شهوة تخلى اى شخص حتى و لو مخصى يستجيب و يرمى نفسه فى بحر لذتها و دا كله طبعا غير وساخة لسانها ؛  فجأة قررت تمص شفايفى طبعا باللبن اللى على وشها و منظر وشها مفوقتش من توهان الشهوة الا و انا بجيب لبنى فى كسها و هى بتقول لى "اه يا ابن الوسخة جبتهم فيا " ؛ فقولت ليها : "معلش محستش بنفسى ؛ المهم حتعملى اى دلوقتى " ؛ فقالت لى : " حقوم انضف نفسى و اكيد مانع الحمل حيمنع اى حمل ممكن يحصل" ؛ قولت لها : "تمام عاوزة اى مساعدة " ؛ قالىت لى : "لا تسلم حبقى اخليك تنضفنى من لبن الرجالة الاغراب يا عرص انما لبنك فدا انا حنضفه بنفسى"

قومت انا كمان اخد دش و انضف نفسى و طلبت منها تفك ايدى عشان انضف نفسى فرفضت و قاالت لى انها هى كمان حتحمينى كأنى ليه الطفل الصغير اللى كانت بتحميه و بعدها حتفك ايديا


............... يتتبع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خالتى صفية و النيك (1)

خالتى صفية و النيك (3)