انها السابعة مساءا الان أحلس على حاسوبى اتضفح مواقع التواصل الاجتماعى ؛ بينما تتجهز خالتى للنزول كعادتها فى هذا الوقت و الحجة هى ملاقاة صديقاتها ؛ ارتدت عبائتها السوداء الضيقة على ملابسها الداخلية مباشرة ولا شئ يفصلهم مما يجعل ملابسها الداخلية ظاهرة من تحت العبائة معلنة عن تضاريس أنثوىة يستحيل تجاهلها وواضعة على وجهها مساحيق التجميل بحرفية بالغة خصوصا عيونها التى تعلن من تحت النقاب عن انثى فى أوج أنوثتها تبحث عن متذوق لتمتعه بألذ مذاق - انهت كل هذا برشة برفيوم فواح لتكتمل عدة العمل و تكتمل استعداداتها لممارسة مهنتها الليلية السرية خالتى :حبيبى انا نازلة عاوز حاجة قبل ما امشى أنا : لا يا قلبى تروحى و ترجعى بالسلامة تخرج خالتى متهجة للمجهول المعلوم ؛ و ابقى انا على وضعى أحترق بنار الاثارة من روئيتى لأغلى إمراة فى حياتى تتجهز لرجل مهجول سيقطف من ثمار جسدها ما يشاء كيف يشاء مقابل أجر متفق عليه - فى العادة عندما لا ترتدى شئ تحت العباءة "ملط" فهى لا تكون على موعد مسبق مرتب مع احد زبائنها السابقين المعرفة بل ستخرج لتصطاد زبونا من احد الاماكن التى اعتادت ان يلتقطها منها الزبائن و لذك...